طفلي لا ينام ويبكي كثيرا من أكثر العبارات شيوعاً في أوساط الأهالي وخصوصاً الحديثين منهم، فكثيرًا ما يشعر الآباء بالحيرة والإحباط عندما يواجهون ليالي طويلة من بكاء طفلهم المستمر وقلة نومه. وزيادة على ذلك، قد يعاني العديد من الآباء من مشكلة عدم نوم الطفل وبكائه المستمر مما يسبب لهم القلق والإرهاق. فهذه المشكلة ليست مجرد تحدٍ، بل يمكن أن تكون إشارة لمشكلة تحتاج إلى فهم أعمق، كأن تكون ناتجة عن عدة عوامل مثل الجوع، أو الألم، أو حتى مشاكل في الروتين اليومي للطفل.
في هذا المقال، سنستكشف الأسباب المحتملة وراء بكاء الطفل وعدم نومه وطرق فعّالة لتهدئته، مما يساعد في استعادة الهدوء والراحة لكل من الطفل والوالدين.
ما مقدار النوم الذي يحتاجه الأطفال؟
النوم هو الركيزة الأساسية لنمو الطفل الصحي، فخلال النوم، يستعيد الجسم طاقته وينمو الدماغ ويتصلب. حيث يساعد النوم الكافي على تقوية جهاز المناعة، وتحسين المزاج، وتعزيز القدرة على التعلم والتركيز. كما يساهم في تنظيم الهرمونات المسؤولة عن النمو والشهية. ولكن ما مقدار النوم الذي يحتاجه الأطفال؟
الفئة العمرية | عدد ساعات النوم الموصى بها (بما في ذلك القيلولة) |
الرضع (من 4 إلى 12 شهرًا) | من 12 إلى 16 ساعة |
الأطفال الصغار (من سنة إلى سنتين) | من 11 إلى 14 ساعة |
الأطفال (من 3 إلى 5 سنوات) | من 10 إلى 13 ساعة |
الأطفال (6 إلى 12 سنة) | من 9 إلى 12 ساعة |
المراهقون (13 إلى 18 سنة) | من 8 إلى 10 ساعة |
وعليه، قد يكون من المحبط أن يكون نومك مضطربًا بانتظام ثم تجد نفسك مضطرًا إلى الإسراع في الصباح لأن طفلك يتأخر في الاستيقاظ، أو الاضطرار إلى التعامل مع طفل عصبي ومتقلب المزاج يعاني من قلة النوم. ولكن هناك أمل وخصوصاً عند معرفة الأسباب:
طفلي لا ينام ويبكي كثيرا ما الأسباب؟

طفلي لا ينام ويبكي كثيرا موضوع ينبغي معرفة أسبابه لحله بالشكل الأمثل.
نحن نقدر أن بكاء الطفل وعدم قدرته على النوم من الأمور المقلقة للآباء والأمهات، فقد تكون هناك عدة أسباب محتملة وراء هذه المشكلة، وفيما يلي بعض الأسباب الشائعة للرد على عبارة طفلي لا ينام ويبكي كثيرا:
- في الواقع، ترتبط العديد من مشكلات النوم لدى الأطفال بشكل رئيسي بالسلوك أثناء النهار وعادات وقت النوم التي يمكنك العمل مع طفلك على تغييرها.
- قد لا يشعر بعض الأطفال بالتعب في وقت النوم المحدد لهم، بينما يواجه آخرون صعوبة في النوم دون حضور أحد الوالدين.
- من جهةٍ أخرى، يستيقظ بعض الأطفال في كثير من الأحيان في منتصف الليل فجأة، ويتقلبون ويتقلبون أو يأتون ويوقظون الأم والأب.
- يمكن للأرق، والمخاوف قبل النوم، والرعب الليلي، والمشي أثناء النوم، والتبول في الفراش، أن تعطل نمط النوم الطبيعي لطفلك.
وللوقوف بشكل مفصل أكثر على أسباب استيقاظ الأطفال ليلاً تابعوا القراءة معنا!
الجوع
يحتاج الأطفال حديثو الولادة للتغذية بشكل متكرر، لذا قد لا ينام الطفل ويبكي كثيرا إذا كان جائعًا.
تأكدي سيدتي من أن طفلك يحصل على كمية كافية من الحليب سواء من الرضاعة الطبيعية أو الحليب الصناعي.
ولأخذ العلم، قد يحتاج الطفل للتغذية كل ساعتين إلى ثلاث ساعات.
المغص أو الغازات
المغص شائع بين الأطفال الرضع وقد يسبب لهم الألم والبكاء الكثير الذي يمنعهم حتى من النوم.
في هذه الحالة، يمكنك تدليك بطن الطفل بلطف، أو استخدام القماط الدافئ على بطنه، أو حمله في وضعية مريحة للتخفيف من الغازات.
أحيانًا يكون المشي أو الهز الخفيف مفيدًا أيضاً.
الحفاضة المبللة أو المتسخة
شعور الطفل بالانزعاج من الحفاضة المبللة أو المتسخة قد يجعله يبكي ولا ينام متواصل ليلاً.
تأكدي من تغيير الحفاضة بانتظام وتفقدها عند بكاء الطفل واستيقاظه في الليل.
التعب أو الإرهاق
إذا كان الطفل متعبًا ولكنه غير قادر على النوم، قد يبكي بسبب الإرهاق.
حاولي أيتها الام العزيزة توفير بيئة هادئة ومريحة للنوم، مع إضاءة خافتة وهدوء في المكان لضمان استرخاء الطفل.
الحرارة أو البرودة
قد يبكي الطفل ولا يتمكن من النوم ليلاً إذا كان يشعر بالحرارة الزائدة أو البرودة.
لذا تأكدي دوماً من أن درجة حرارة الغرفة مناسبة، ولا تلبسي الطفل ملابس ثقيلة جدًا أو خفيفة جدًا.
ما الحل مع الطفل الذي لا ينام؟
تعد مشاكل النوم شائعة بين الأطفال، خاصة عندما يكونون صغارًا.
نحن لا ننكر أن مساعدة الرضيع على النوم طوال الليل تعتبر تحديًا شائعًا، ولكن الأمر ليس بلا حل!
فمع القليل من الصبر والانضباط، يمكنك مساعدة طفلك على التغلب على صعوبات نومه، ومساعدته على الاستمرار في النوم والعودة إلى المسار الصحيح لليالي أكثر راحة.
وفيما يلي بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لتهيئة طفلك للنوم الطويل والمستمر خلال الليل.
إليك الحل مع الطفل الذي لا ينام:

إنشاء روتين نوم ثابت وتوفير بيئة نوم مريحة
إذا كان رضيعك يبكي ليلاً ولا ينام، فإن إعداد روتين للنوم سيساعد الطفل على الربط بين بعض الأنشطة ووقت النوم، مما يجعله يستعد نفسيًا وجسديًا للنوم.
أخبري طفلك بحزم وهدوء أن الوقت قد حان لوقت النوم وضعيه في السريرواتركي الغرفة.
مثلاً، إذا كان عمر طفلكِ أكثر من 10 أسابيع وما زال لا ينام إلى عندما تحملينه، فإنّ ذلك قد يدل على أنّ ذلك عادة مكتسبة يمكنكِ تغييرها له من خلال إنشاء روتين نوم جديد.
الأمر ليس صعباً، قومي بتحديد وقت ثابت للنوم كل ليلة، واتبعي نفس الروتين قبل النوم، مثل الاستحمام، قراءة قصة، أو الغناء لطفلك، كما أن تدليك جسم الطفل بلطف باستخدام زيوت طبيعية مخصصة للأطفال مثل زيت اللافندر، قد يساعد في استرخاء العضلات وتهيئة الطفل للنوم.
في سياق متصل، يكون الحل مع الطفل الذي لا ينام أن تحرصي على أن تكون غرفة الطفل مظلمة وهادئة، ودرجة الحرارة معتدلة، فالبيئة المريحة تساعد الطفل على النوم بشكل أفضل.
لا تترددي في استخدام سرير مريح مع مرتبة صلبة وآمنة، يمكنك أيضًا استخدام جهاز ضوضاء بيضاء لتهدئة الطفل إذا كان يتأثر بالأصوات الخارجية.
هذا الروتين سيساعد في تهدئة الطفل وإعداده للنوم.
تعزيز التفريق بين الليل والنهار
في الحقيقة، يمكن لمساعدة الطفل على التمييز بين النهار والليل أن تنظم نومه وتحل مشكلة ابني الرضيع لا ينام ويبكي كثيرا.
خلال النهار، حافظي على الأضواء طبيعية وتحدثي مع طفلك ولاعبيه.
أما في الليل، اجعلي الأضواء خافتة وحافظي على الهدوء في المنزل، هذا يساعد الطفل على فهم أن الليل مخصص للنوم والراحة.
التأكد من أن الطفل يتلقى ما يكفي من الطعام خلال النهار
واحدة من أهم حلول مشكلة ابني الرضيع لا ينام ويبكي كثيرا هي أنه إذا كان الطفل يشبع جيدًا خلال النهار، سيكون أقل عرضة للاستيقاظ جائعًا في الليل.
لذا، قومي بإرضاع طفلك بانتظام خلال النهار، وتأكدي من أنه يحصل على كمية كافية من الحليب في كل رضعة.
من جهةٍ أخرى، إذا كان طفلك يستيقظ عدة مرات للرضاعة خلال الليل، يمكنك تدريجيًا تقليل عدد الرضعات.
قومي بتقليل وقت الرضاعة تدريجيًا أو استبدليها بإعطاء طفلك مصاصة.
مع الوقت، سيبدأ في الاعتماد على الرضاعة في النهار بدلاً من الليل.
تعليم الطفل كيفية النوم بمفرده
يعزز تعليم الطفل النوم بمفرده من قدرته على العودة إلى النوم إذا استيقظ خلال الليل ويكون الحل مع الطفل الذي لا ينام.
ضعي طفلك في سريره وهو لا يزال مستيقظًا ولكن في حالة نعاس.
اتركيه لينام بمفرده بدون الهز أو الرضاعة للنوم، فإذا بكى، انتظري قليلًا قبل التدخل، ثم هدئيه دون حمله من السرير.
من المهم أن تغادري الغرفة بينما يكون طفلك مستيقظا، لأن ذلك يساعد طفلك على تعلم كيفية النوم من تلقاء نفسه.
باختصار، ساعدي طفلك تدريجياً على الاعتياد على النوم بشكل مستقل من خلال ممارسات توفر له الاسترخاء والراحة والشعور بالهدوء في سريره.
عندما يشعر طفلكِ بالنعاس، ضعيه في سريره وابقي معه وحاولي الغناء له أو القيام بأي شيء يحبه، فذلك يسمح له بتعلم تهدئة نفسه والنوم بمفرده والاعتياد على النوم في سرير.
الصبر والثبات
مما لا شك فيه أن التغيير في عادات النوم يحتاج إلى وقت وصبر. ففي مراحل معينة من النمو، مثل التسنين وما إلى ذلك، قد يحتاج الأطفال إلى رعاية إضافية للحصول على الهدوء والطمأنينة.
التزمي بخطة نوم منتظمة وكوني ثابتة في تنفيذها، قد يستغرق الأمر عدة أيام أو حتى أسابيع لتطويرعادات نوم جديدة، ولكن الثبات والصبر سيؤتيان ثمارهما في النهاية ويوصلانك إلى الحل مع الطفل الذي لا ينام!
مراجعة الطبيب إذا استمرت المشكلة
قد يعاني بعض الأطفال من مشاكل طبية تؤثر على نومهم.
فإذا جربتِ جميع الاستراتيجيات ولم يتحسن نوم طفلك، فمن الأفضل مراجعة الطبيب للتأكد من عدم وجود مشاكل صحية قد تكون السبب في اضطراب نومه.
كيف اجعل طفلي ينام نوما عميقا؟

للإجابة على استفسار كيف أجعل طفلي ينام نوما عميقا نوصي بما يلي:
- الالتزام بروتين ثابت، وتهيئة بيئة نوم مريحة.
- بالإضافة إلى أن تعليم الطفل على النوم بمفرده يمكنه مساعدة طفلك على النوم بشكل أفضل طوال الليل.
- أخيراً، الاستعانة بمهدئات الأطفال والتي هي أدوية تُستخدم في بعض الحالات لمساعدة الأطفال على النوم أو للتهدئة في حالات معينة. ومع ذلك، فإن استخدام هذه المهدئات يجب أن يكون بحذر شديد وتحت إشراف طبيب مختص نظرًا للمخاطر المحتملة والآثار الجانبية التي قد تنجم عنها.
تذكري أن كل طفل يختلف عن الآخر، لذا قد يتطلب الأمر بعض الوقت والتجارب المختلفة لمعرفة ما يناسب طفلك بشكل أفضل.
وللإضاءة بشكل موسع أكثر على أبرز حلول كيفية تهدئة الطفل خلال الليل وحثه على النوم والتي هي مهدئات النوم للأطفال، تابعي معنا قراءة الفقرة التالية!
استخدام المهدئات لتحسين جودة النوم لدى الأطفال
نبدأ بالتعريف بمهدئات النوم للأطفال بأنها طرق أو وسائل تُستخدم لمساعدة الطفل على الاسترخاء والنوم بشكل أفضل. وتستخدم في حالات كثيرة، نذكر من أهمها:
- الاضطرابات الشديدة في النوم: في بعض الحالات النادرة، قد يعاني الطفل من اضطرابات نوم حادة تؤثر على صحته ونموه، وفي هذه الحالات قد يوصي الطبيب باستخدام مهدئات بشكل مؤقت.
- الظروف الطبية الخاصة: قد يكون هناك حالات طبية معينة تحتاج إلى استخدام مهدئات، مثل بعض الاضطرابات العصبية أو النفسية.
- التوتر أو القلق: بعض الأطفال قد يعانون من صعوبات في النوم نتيجة القلق أو التوتر، وفي مثل هذه الحالات قد توصف أدوية مهدئة لفترة قصيرة.
- الإجراءات الطبية: في بعض الأحيان، قد تُستخدم المهدئات لتهدئة الطفل قبل إجراء طبي أو جراحي لتقليل التوتر والقلق.
ومع ذلك، يُفضل تجنب استخدام الأدوية المهدئة إلا بإشراف طبي.
أنواع مهدئات الأطفال
تقسم أنواع مهدئات الأطفال إلى نوعين رئيسيين، وهما:
- مضادات الهيستامين: بعض هذه الأدوية لها تأثير مهدئ وتُستخدم أحيانًا لمساعدة الأطفال على النوم، ولكن يجب استخدامها بحذر.
- المهدئات البسيطة: تُستخدم في بعض الحالات الخاصة وتحت إشراف طبي دقيق.
نشدد على أنه يجب ألا يتم إعطاء أي نوع من المهدئات للأطفال دون استشارة الطبيب المختص وبوصفة طبية محددة.
أفضل أنواع مهدئات الأطفال لمساعدة طفلك على النوم المتواصل في الليل
نطلعكم فيما يلي على أفضل أنواع مهدئات الأطفال لمساعدة طفلك على النوم المتواصل في الليل:
الأعشاب المهدئة
بعض الأعشاب الطبيعية مثل جذور الفاليريان، تُستخدم للمساعدة في تحسين جودة النوم.
شراب الأعشاب للأطفال آمن ولكن مع ذلك، يجب توخي الحذر واستشارة الطبيب قبل إعطاء أي نوع من الشرابات العشبية.
اكتشف مجموعة أعشاب طبيعية تساعد طفلك على النوم:
- فوائد البابونج واليانسون للنوم و 10 تأثيرات لنوم عميق
- البابونج للاطفال الرضع و 5 من أبرز فوائده
- شاي بلسم الليمون
- كل ما تعرفه عن شاي زهرة الآلام
زيت اللافندر
يُعرف زيت اللافندر بخصائصه المهدئة، ويمكن استخدامه في تدليك جسم الطفل قبل النوم أو وضع بضع قطرات في ماء الاستحمام. رائحة اللافندر تعزز الشعور بالهدوء وتساعد الطفل على الاسترخاء.
سارعي الآن بالحصول على زيت الخزامى المهدئ للأطفال!
الميلاتونين
الميلاتونين هو هرمون طبيعي يُفرزه الجسم لتنظيم النوم. تستخدم أحيانًا أقراص الميلاتونين للنوم كمكمل غذائي لمساعدة الأطفال الذين يعانون من صعوبة في النوم أو اضطرابات النوم. يُنصح باستخدامه فقط تحت إشراف طبيب، ويجب تحديد الجرعة المناسبة بعناية.
قد يهمك معرفة معلومات أكثر حول:
علكات المغنيسيوم للأطفال
علكات المغنيسيوم للأطفال هي مكملات غذائية صُممت خصيصًا لتلبية احتياجات الأطفال من عنصر المغنيسيوم بطريقة لذيذة وسهلة الاستخدام.
المغنيسيوم هو معدن أساسي يلعب دورًا مهمًا في دعم وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك نمو العظام، تنظيم النشاط العصبي، كما والأهم من ذلك ان علكات مغنيزيوم الأطفال تساعد على تحسين النوم، والمساعدة في الاسترخاء.
لا تتردد في طلب علكة المغنيسيوم لتهدئة طفلك الآن!
أبرز الاستفسارات حول طفلي لا ينام ويبكي كثيرا
طفلي الرضيع لا ينام ويبكي كثيرا ما السبب؟
قد يكون طفلك الرضيع لا ينام ويبكي كثيرا لأحد الأسباب التالية:
الجوع: قد يحتاج إلى الرضاعة.
تغيير الحفاض: قد يكون الحفاض متسخًا.
التسنين: قد يبدأ في مرحلة التسنين.
الحرارة أو البرودة: قد يكون غير مرتاح بسبب درجة الحرارة.
حاجته للراحة: قد يكون بحاجة للحمل أو التهدئة.
المغص أو الغازات: شائع عند الرضع حيث يسبب له آلامًا في البطن.
المرض أو الشعور بالانزعاج: مثل الحمى أو التسنين.
الحاجة إلى الراحة والحنان: قد يرغب في أن تحمليه أو تهدئيه.
طفلي الرضيع لا ينام ويبكي كثيرا ما الحل؟
قد يكون الحل لطفلك الرضيع الذي لا ينام ويبكي كثيرا:
التأكد من الرضاعة: تأكدي أن الطفل شبعان.
تدليك البطن: للتخفيف من المغص.
تغيير الحفاض: إذا كان متسخًا.
الهدوء والاحتضان: حمل الطفل وهزه بلطف قد يساعد في تهدئته.
استخدام الضوضاء البيضاء: صوت هادئ وثابت قد يساعد على تهدئة الطفل.
التأكد من درجة الحرارة: اجعلي الجو مناسبًا له (لا حار ولا بارد).
إذا استمرت المشكلة، استشيري طبيب الأطفال للتأكد من عدم وجود مشكلة صحية.
كيف اجعل طفلي ينام نوما عميقا متواصلا؟
يمكنك اللجوء لاستخدام مهدئات النوم للأطفال والتي توفر:
تحسين جودة النوم: تساعد الطفل على الاسترخاء والنوم.
تقليل الأرق: تقلل من نوبات الاستيقاظ المتكررة.
تحسين المزاج: تجعل الطفل أكثر هدوءًا وسعادة.
تعزيز النمو: النوم الجيد يعزز نمو الطفل العقلي والجسدي.
ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها لتجنب أي آثار جانبية.